أحيانا نكون إبطال لحكاية ما ونحن آخر من يعلم هي كانت اطهر من إن تدنسوهو كان اقسي من إن يشعر........ فافترقا !...ف مضى هو للضفة الأخرى حيث الاخري ....... كما يفعل الرجال دائما وبقيت هي تغلق أبواب الحكاية ونوافذها وتجمع من اغلي التفاصيل أهمها ....... كما تفعل النساء دائما! باختصار !! احدهما لم يكن يستحق الآخر ! ويوما ما سيذكرها هو ويبكي... تماما كما ستذكره هي وتضحك
تنبيه : أرجو عدم نسخ المحتوى بدون ذكر المصدر و السلام
تعليقك يساعدنا على المواصلة و يدعمنا نفسيا فلا تبخل علينا برأيك
0 التعليقات:
اظغط هنا لاظهار صندوق التعليقات
إرسال تعليق
Blogger Widgets